واصلت هيئة المساهمات المجتمعية الإماراتية " معا " من خلال ابحاثها واكتشافاتها علي منصتها الإبتكارية "أخذ وعطاء" و ركزت الهيئة هذه المرة علي دور أهمية الشراكات طويلة الأمد وكيف يمكن لأصحاب العلاقة التعاون سعياً لتعزيز نمو الشركات الناشئة حيث
تعمل على تحقيق 6 منافع ومنها :
1 - فتح قنوات اتصال جديدة تعزز من التعاون البناء في خدمة المجتمع والمصالح العامة
2 - تعزيز دور الشركات والمؤسسات الحكومية في اتخاذ إجراءات حقيقية لتقديم حلول مبتكرة من خلال بناء علاقات تعاون مع المؤسسات الاجتماعية
3 - إطلاق العديد من المبادرات التي تستقطب المستثمرين الجدد بشكل دوري
4 - تسليط الضوء على أهمية تطوير نظم تحليل دقيقة للشراكة قبل الدخول في أي اتفاقية طويلة المدى
5 - إتاحة الفرصة للجميع لمشاركة الأفكار والقصص الملهمة لإلهامهم
6 - تعزيز حضور هذه الشركات لتحقيق أثر اجتماعي والبحث في الإمكانات والتحديات التي تؤثر على المجتمع والفوائد الاقتصادية للتنوع والشمول
كما تم الكشف ايضا عن ان هذه الشراكات طويلة الأمد سوف تكون لها دوراً كبيراً وبالغ في استقطاب وجذب مستثمرين جدد مما ينعكس إيجاباً على الحياة الاجتماعية والمؤسسات الخيرية
وذلك يثبت أن الحياة الاجتماعية بدولة الإمارات العربية المتحدة دائما ما تكون في حالة تطور مستمر بسبب الطريقة الحديثة التي ينتهجوها من أجل تحسين الوضع الاجتماعي للبلاد