السبت، 21 أكتوبر 2023

متحف باردو يفتح أبوابه مجدداً

متحف باردو

متحف باردو يفتح مجددآ


إعادة فتح متحف باردو في تونس


تُعتبر إعادة فتح متحف باردو في تونس خطوة مهمة في عودة الحياة الثقافية والسياحية إلى المدينة بعد إغلاقه لفترة طويلة بسبب التدابير الاحترازية المتخذة للتصدي لجائحة كوفيد-19 استقبل المتحف زواره مجدداً لاكتشاف جمالياته وتاريخه العريق

متحف باردو مجموعة هائلة من الأعمال الفنية والمقتنيات التاريخية


يضم متحف باردو مجموعة هائلة من الأعمال الفنية والمقتنيات التاريخية التي تعكس ثقافة وتراث البلاد مما يجعله وجهة مثالية للأشخاص الراغبين في استكشاف تنوع وجمال التراث الثقافي التونسي الآن يُمكن للزوار الاستمتاع بجولة ممتعة وتعلّم المزيد عن التاريخ والفن في إطار بيئة محافظة ومريحة.


أعاد متحف باردو الوطني في تونس فتح أبوابه


يُعد المتحف الذي شكل إغلاقه جدلاً كبيراً خلال العامين الماضيين من أبرز المعالم التراثية والثقافية في تونس يقع هذا المتحف في موقع حساس بجانب مبنى البرلمان التونسي مما يكسبه أهمية إضافية وجذباً للزوار

إعادة افتتاح المتحف


يُعرض في المتحف مجموعة غنية ومتنوعة من القطع الأثرية والفنية التي تمثل تاريخ تونس العريق وتراثها الثقافي الغني إن إغلاقه أشعل الكثير من الجدل وأثار الاستياء لدى الجمهور حيث أعتبر البعض أنه خسارة كبيرة للاكتشاف والاستمتاع بتاريخ وثقافة البلاد.

الأحد، 9 يوليو 2023

 ياسمين صبري تخرج عن صمتها وترد على اتهامها بتقليد جورجينا

 

ياسمين صبري - جورجينا

خرجت الفنانة المصرية ياسمين صبري، عن صمتها لتعلق على اتهامها بتقليد العارضة جورجينا رودريغز صديقة النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، وهي الاتهامات التي تم تداولها طوال السنوات الماضية، حث لفتت الإطلالات المتشابهة بين جورجينا وياسمين صبري أنظار المتابعين، ما دفع البعض لاتهام الممثلة المصرية بتقليد صديقة رونالدو.

وقالت ياسمين صبري في تصريحات تلفزيونية : ”في 2015 كنت ابتديت اتشهر.. وقتها شبهوني بـ كيم كارداشيان، لأن كيم كانت هي اللي في الصورة، دلوقتي هما نقلوا لا هي بتقلد جورجينا، أنا نفس الست بس غيروا هما أنا بقلد مين!“.

وأضافت الممثلة المصرية: ”مش مشكلة اللي يقول يقول واللي يعمل يعمل المشكلة مش من عندي المشكلة في اللي بيعلق وبينتقد، وعلى الأقل مش بيقولوا حاجة فيها إهانة“.

الاثنين، 15 أغسطس 2022

تهديد بالقتل لمؤلفة قصة هاري بوتر

 

جي كي رولينغ

الكاتبة والروائية البريطانية جي كي رولينغ مؤلفة (هاري بوتر) قد تلقت تهديدا بالقتل بسبب دعمها سلمان رشدي الذي قد  تعرض لهجوم خلال محاضرة بولاية نيويورك  

حيث علقت جي كي على حسابها في تويتر، عن بالغ تأثرها بعد تعرض رشدي (75 عاما) لعدة طعنات بينما كان يتم تقديمه لإلقاء محاضرة عن حرية الإبداع أمام مئات الحاضرين في معهد تشوتاكوا في نيويورك 

و بعد ذلك سرعان ما تلقت جي كي رولينغ  تعليقا يشمل تهديدا صريحا بالقتل من متطرف داعم لإيران و قد سبق أن أشاد بمهاجم رشدي وقال المتطرف المدعو مير آصف عزيز في تعليقه على تغريدة رولينغ...لا تقلقي.. أنت التالية 

كما يصف ميرأصف عزيز  نفسه على مواقع التواصل  بطالب وناشط اجتماعي وسياسي وهو مقيم في مدينة كراتشي الباكستانية وفي تغريداته على حسابه في تويتر أبدى عزيز مرارا دعمه للمرشد الإيراني علي خامنئي كما هاجم عدة دول من بينها أوكرانيا والهند، ووصفها بـالإرهابية

وأشاد عزيز بمهاجم رشدي و قال حسب تعبيره إنه مقاتل شيعي ثوري.. اتبع فتوى بإهدار دمه هذا وأعادت رولينغ نشر صورة التهديد وقالت (تويتر... هل من دعم؟). وأوضحت في وقت لاحق شكرها  للجميع على  الدعم.. فقد دخلت الشرطة على الخط

السبت، 29 يناير 2022

 بيع لوحة نادرة لبوتيتشيلي مقابل 45 مليون دولار خلال مزاد في نيويورك رُسمت سنة 1494

لوحة رجل الآلام
لوحة رجل الآلام

 بيعت لوحة لمعلم الرسم خلال عصر النهضة الإيطالي ساندرو بوتيتشيلي، رُسمت سنة 1494، مقابل أكثر من 45 مليون دولار أمس خلال مزاد أجرته دار سوذبيز في نيويورك.


وبعد منافسة استمرت سبع دقائق بين اثنين من المزايدين عبر الهاتف كانا يزيدان في كل مرة مئة ألف دولار على المزايدة، بيعت لوحة "رجل الآلام" في مقابل 39.3 مليون دولار، من دون احتساب المصاريف والعمولات التي ترفع قيمة الصفقة إلى 45.41 مليون دولار.


وأشارت دار سوذبيز إلى أن هذه اللوحة هي ثالث أغلى اللوحات لأي رسام من عصر النهضة في المزادات، مع احتساب لوحة "سلفاتور موندي" الشهيرة المنسوبة لليوناردو دا فينتشي والتي حطمت الأرقام القياسية في مزاد لدار كريستيز في نيويورك عام 2017 إثر بيعها بمبلغ 450 مليون دولار.


وبحسب خبراء، رُسمت اللوحة "على الأرجح" على يد بوتيتشيلي (1445-1510) "في أواخر الخمسينات من عمره"، بحدود العقد الأول من القرن السادس عشر."، وبقيت اللوحة المحفوظة بصورة جيدة جدا، منذ أواسط القرن التاسع عشر مع عائلة واحدة من هواة الجمع كان أفرادها يعيشون بين إنجلترا وإيطاليا، قبل بيعها إلى أصحابها الحاليين سنة 1963 في مزاد مقابل عشرة آلاف جنيه استرليني حينها، وفق سوذبيز.