الأربعاء، 26 يونيو 2024
الأربعاء، 13 مارس 2024
وزير التعليم العالي والبحث العلمي منصف بوكثير وسفيرة فرنسا بتونس آن جيجين |
التأكيد على تعزيز التعاون الفرنسي في مجال التعليم العالي والبحث العلمي
شدّد كل من من وزير التعليم العالي والبحث العلمي، منصف بوكثير، وسفيرة فرنسا بتونس، آن جيجين، خلال لقاء جمعهما اليوم على ضرورة توفير الآليات الناجعة لتعزيز التعاون الفرنسي في مجال التعليم العالي والبحث العلمي “لما يمثّله من أهمية في تكوين الرأس المال البشري بالنسبة للبلدين”.
كما تطرق اللقاء،حسب ما جاء في بلاغ نشر على الصفحة الرسمية للوزارة على شبكة التواصل الاجتماعي ” فايسبوك”،الذي خصص لمتابعة أهمّ المشاريع المشتركة بين البلدين في مجال التعليم العالي والعمل على تذليل الصعوبات لحسن تنفيذها، إلى الاستعدادات لانعقاد المجلس الأعلى للتعاون التونسي الفرنسي المزمع انعقاده بالعاصمة الفرنسية خلال هذه السنة.
وأكد الجانبان مستوى التعاون بين تونس وفرنسا في مجال التعليم العالي والبحث العلمي الذي “يتميّز بتنّوعه وديناميكيته، وبتعدّد الأنشطة الجامعية والبحثية المشتركة سواء على المستوى الثنائي أو متعدّد الأطراف”.
وحضر هذا اللقاء، الوفد المرافق للسفيرة وإطارات الوزارة وممثل عن وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج.
السبت، 9 مارس 2024
الخارجية التونسية |
قال مسئول بوزارة الخارجية التونسية، إن نسبة حصول التونسيين على تأشيرات لدخول فرنسا تتجاوز 75%.
وتحفظت تونس في 2023 على قيود فرضتها باريس في منح تأشيرات للتونسيين وصعوبة الحصول على مواعيد للتقدم بطلبات التأشيرة.
وقال مدير عام الشئون القنصلية بوزارة الخارجية في جلسة استماع في البرلمان، إن نسبة منح التأشيرة إلى فرنسا تتجاوز الـ 75%، مضيفا أن حالات الرفض غالبا ما تتعلق بعدم اكتمال الملفات المقدمة أو باحتوائها على وثائق مفتعلة.
وليس واضحا ما إذا كانت الإحصائية المعلنة تشمل تأشيرات لم الشمل العائلي التي أثارت انتقادات واسعة لدى منظمات حقوقية في تونس.
وتابع المسئول أن نسبة الرفض هي من أقل النسب مقارنة بدول الجوار من طالبي التأشيرة إلى البلد المذكور.
ومع ذلك انتقد نواب في البرلمان رفض منح تأشيرات لطلبة تونسيين رغم حصولهم على تسجيل أولي في الجامعات خارج البلاد ودفعهم للرسوم.
ويعيش أكثر من مليون و700 ألف تونسي خارج البلاد وفق بيانات صدرت في 2023، من بينهم أكثر من مليون في فرنسا.
الخميس، 1 ديسمبر 2022
قال وهبي الخزري، لاعب المنتخب التونسي، إن الفوز على فرنسا أظهر "وجهنا الحقيقي"، فيما عبّر علي معلول عن اعتذاره للجماهير التونسية بعد الفشل في التأهل إلى الدور الثاني لكأس العالم 2022.
وذكر وهبي الخزري، مسجل هدف الفوز: "كمنافسين أردنا التأهل. هذا الفوز جيد لأننا أظهرنا وجهنا الحقيقي وأننا قادرون على تقديم أمور جميلة".
وأضاف: "نحن نادمون على أول مبارتين لأننا قادرون على تقديم الأفضل. لدينا مجموعة متضامنة ومتلاحمة. خائبون لأنه كان يجب أن نحقق ما هو أفضل في أول مبارتين".
وأشار إلى أن "الناس لديها ذاكرة قصيرة. البعض ينتقدني لأنهم نسوا ما قمت به في الماضي. أحب الكرة وإسعاد الناس. وأعتقد أني كوفئت اليوم. أنا سعيد. جعلنا الشعب التوسني فخوراً. لقد فزنا على فريق جميل".
فيما ذكر علي معلول: "أردنا أن نلعب اليوم في آخر فرصة أمامنا ضد أبطال العالم. أردنا على الأقل، إذا لم يحالفنا الحظ في التأهل، أن نخرج بصورة باهية تليق بالمنتخب والجماهير".
وأردف قائلا: "نعتذر من الجماهير، لأننا لم نتمكن من التأهل".
من جهته، قال المدافع منتصر الطالبي: "أهدرنا الفرصة أمام أستراليا وأردنا القيام بردّ فعل. قدّمنا مباراة كبيرة، دافعنا وكنا صلبين لكن لم ننجح بالتأهل".
وتابع: "أنا فخور بفريقي. قدّمنا كأس عالم جيدة ولعبنا جيدا ضد الدنمارك".
الثلاثاء، 4 أكتوبر 2022
التعاون بين تونس وكندا |
تتصدر كندا المركز الأول من مجموع البلدان المنتدبة للكفاءات التونسية، ولا سيما في مجالات الطب والتعليم والإعلام، ثم ألمانيا وفرنسا ودول الخليج وأميركا وبعض بلدان أفريقيا.
وبلغ عدد المنتدبين عن طريق التعاون الفني منذ بداية هذا العام أكثر من 22 ألف تونسي وذلك بحسب وكالة التعاون الفني الرسمية.
من جانبه، قال الناطق باسم المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية رمضان بن عمر إن تونس حلّت في المركز الثاني عربيا بعد سوريا في مؤشر هجرة الأدمغة وفق تقديرات تقرير التنمية البشرية للعالم العربي لسنة 2016.
وتزايد الطلب على الكفاءات التونسية في المجال الطبي والمجالات المساعدة له في الدول الأوروبية -وخصوصا ألمانيا- مع ظهور جائحة كورونا، مضيفا أن هذه التغيرات دفعت الآلاف من الكفاءات لمغادرة البلاد بحثا عن مستقبل أفضل، وسط استيائهم من الأوضاع المعيشية وتدهور ظروف العمل داخل البلاد.